احتضن رحلة إعادة التّربية من أجل أطفالك…
أفخر بتكريس هذه المجموعة للأطفال الأعزّاء في العالم، بما فيهم طفلي الداخلي… إنها شهادة على قيمتكم اللّامتناهية وعبقريّتكم الفطريّة. في عالم ينسى غالبا أن يتوقّف ويقدّر حكمتكم العميقة، أريدكم أن تعلموا أنكم كافون
أطفالي الأعزّاء، أنتم معلّمونا الأعظم، فكلّ لحظة تقضونها معنا هي فرصة لنا لاحتضان بساطة أعظم أفراح الحياة. ومع ذلك، نقرّ أنه كانت هناك أوقات لم يستمع إليكم فيها، ولم ير أو يحتفى بكم كأشخاص أصليّين. من أجل تلك اللّحظات، نقدّم أعمق اعتذارنا ونعد بالانطلاق في رحلة التّشافي والنموّ الدّاخلي، ونلتزم بإعادة تربية أنفسنا لكي نصبح الأوصياء الذين تستحقونهم حقّا.
أعزائي، أرجو أن تفهموا أنه مهما كانت الصعوبات التي واجهتموها، فإنّكم لم تستحقوها.